التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

من نحن

 مرحبا! نحن 6 أفراد من منظمة الUNDP ونحن مشاركين في مرنامج القيادات الشابة.  نحن نطمح بتحقيق العدالة بين الرجل والأنثى في كافة قطاعات العمل في الأردن.  أكثر عن المشكلة تمر المرأة الحامل أو المتزوجة بالكثير من الظلم في بيئة العمل بسبب أن قانون العمل يفرض اهم إجازات حسب نصوص المواد في قانون العمل (67/68/69/70/71) وغيرها من القوانين ، ولكي تتجنب الشركة دفع رواتبهم و تزويدهم بحقوقهم تقوم بطرد المرأة من عملها عند علمهم بحملها و في الكثير من الحالات حتى وإن لم يتم طرد المرأة من وظيفتها قد يعطونها نسبة قليلة جدا من إجازة الأمومة . لأننا نؤمن في المرأة وقدرتها على نهضة المجتمع وتطويره وان هذا عبارة عن محصلة اجتهادات صغيرة تتراكم يوما بعد يوم ولأننا جزء من هذا المجتمع نحن الطاقات الكامنة ، صناع الغد والمستقبل . نحن مجموعة شباب (مجموعة لها)من Ylp ضد اقصاء المرأة من سوق العمل بسبب الزواج او الحمل لإيمانا التام ان هذا لا يقلل من قدرتها العقلية او قدرتها على متابعة عملها.  تلك هي الوحيدة هي الجميع هي الحياة بأكملها. #لها #UNDP YLP#
آخر المشاركات

كيفية النشر في المدونة

كيفية استخدام المدونة في 3 خطوات:  الخطوة الأولى  الذهاب الى صفحة قصص وتجارب الخطوة الثانية قومي باستخدام خاصية إرسال التعليق الخطوة الثالثة قومي بتعبئة الحقول وكتابة تجرتك/قصتك في أكبر حقل في الصفحة.  بإمكانك مشاركة قصتك كمجهول باختيار حقل "مجهول" قبل نشر التعليق

اعرفي حقوقك!

القضية هي مشكلة يعانون منها نسبة كبيرة من النساء الموظفات وخاصة في القطاع الخاص، وهي اقصائهم من الوظيفة بسبب الزواج أو الحمل او عدم إعطائهم حقهم الكامل في اجازة األمومة. وخلال دراسة هذه المشكلة وتأثيرها، وصلنا إلى العديد من هؤلاء النساء وكانت مخرجات هذه الدراسة مفاجئة ومؤسفة بسبب عدد النساء اللواتي يعانون من هذه القضية.  بعد نشر استبانة الكترونية، تبين لنا أن معظم النساء اللواتي يواجهون هذه المشكلة كانوا يعملون في القطاع الخاص. ومن المقابالت التي أجريناها في العبدلي، اتضح لنا أ ن في القطاعات الخاصة تكون فترة االجازة هي ٧٠ يوم، ولكن بعض النساء لم يحصلوا عليها بالكامل، بل حصلوا على ٣٥ يوم. ووجدنا ان هنالك مدراس خاصة كانت تتطلب من المعلمات فحص حمل اثناء التقدم للوظيفة وايضا في مستشفيات خاصة واعمال خاصة أخرى تم طردهم من الوظيفة بسبب الحمل، وغيرها العديد من القصص. وجزء من هذه القضية يرجع الى عدم وجود العلم والوعي الكامل بخصوص حقوق المرأة في قانون العمل. فمن ردود االستبانة االلكترونية التي قمنا بنشره، حوالي 71 %من النساء ليس لديهم الوعي الكافي بخصوص حقوقهم في قانون العمل، ويؤدي ذلك الى قبول